مسار هجرة جديد يسمى مسار التنقل الاقتصادي التجريبي EMPP

أعلن الوزير الموقر شون فريزر وزير الهجرة واللاجئين والمواطنة في كندا عن مسار جديد للهجرة يسمى مسار التنقل الاقتصادي التجريبي EMPP ، تم تصميم هذا النموذج لمساعدة أرباب العمل على توظيف لاجئين مهرة أو نازحين من أجل سد الفجوة داخل احتياجات سوق العمل.

أُلقي هذا الخطاب في تورنتو في Empire Club of Canada أمام أصحاب الأعمال والمنظمات غير الحكومية والعديد من منظمات المجتمع المدني.

ذكرت IRCC:

يجمع مسار التنقل الاقتصادي التجريبي EMPP بين اللاجئين المهرة وغيرهم من الأفراد النازحين المؤهلين مع أرباب العمل الكنديين الذين يحتاجون إلى التغلب على نقص العمالة في المهن الرئيسية. يتيح ذلك لكندا الترحيب بالأشخاص المعرضين للخطر ، مع منح أصحاب العمل الكنديين إمكانية الوصول إلى مجموعة مواهب غير مستغلة يمكنهم من خلالها جذب الموظفين والاحتفاظ بهم بالمهارات التي يحتاجون إليها للمساعدة في تنمية اقتصادنا “.

كيفية التقدم بطلب للحصول على مسارات التنقل الاقتصادي التجريبي EMPP للمساعدة في الوصول إلى كندا

يوفر برنامج EMPP لأصحاب العمل طريقة بديلة لتلبية متطلبات التوظيف الخاصة بهم ، مع السماح لمقدمي طلبات EMPP ببدء حياة جديدة في كندا مع أسرهم في بيئة آمنة.

يمكنك تلبية معايير الأهلية إذا كنت:

• إذا كنت لاجئ.
• مسموح لك بالدخول إلى كندا.
• يجب أن تكون مؤهلاً لأحد برامج الهجرة الاقتصادية.

ما هي برامج الهجرة الاقتصادية؟

هناك 3 برامج للهجرة الاقتصادية:

1. برنامج المرشح الإقليمي (PNP).
2. البرنامج التجريبي للهجرة الاطلسية. (AIP)
3. برنامج الهجرة الريفية والشمالية التجريبي. (RNIP)

المهن المستهدفة ضمن مسار التنقل الاقتصادي التجريبي

سيتم فتح مسار الهجرة الجديد هذا الصيف ، ومن المتوقع أن يوفر لأصحاب العمل فرصًا أفضل لمساعدتهم على ملء مجموعة واسعة من الوظائف المطلوبة في كندا. تتمثل تلك الوظائف المطلوبة في:

• مساعدين الممرضين.
• موظفي الدعم الشخصي.
• مساعدي الرعاية طويلة الأمد.
• مهندسي البرمجة.
• مصممي المواقع الإلكترونية.
• المهندسون والفنيون الميكانيكيون والكهربائيون.
• المعلمون.
• عمال السياحة والضيافة.
• سائقو الشاحنات وخدمة التوصيل.

يوفر برنامج EMPP التجريبي لمسارات التنقل الاقتصادي لأصحاب العمل الكنديين إمكانية الوصول إلى مجموعة من اللاجئين الموهوبين والأفراد النازحين الآخرين للمساعدة في سد النقص في العمالة في المهن الرئيسية. لا يسمح هذا لكندا فقط بالترحيب بالأشخاص المستضعفين للدخول إلى كندا ، ولكنه يمنح أصحاب العمل أيضًا الفرصة لتعيين موظفين والاحتفاظ بهم بالمهارات التي يحتاجون إليها لدعم النمو الاقتصادي لكندا.